شـدوا لك ركـب فـوق مهـرك الجمـاح
ضرغـام الرجـال الفـارس الجحجــاح
الســــم النقـــوع الفـي البـــدن نتــاح
تمســـاح الدميـرة المـا بكتـلو ســلاح
المـــال مــا بيهمـك إن كتــر وإن راح
ودالنمر
بطنـــاً جـــابـتـك والله مـــــا بـتـنــــدم
ويــا أســـد الكــداد الفـي خـــلاك رزم
ويارعـد الخـريف الفوق سماك دمـدم