أعلنت المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي تحديد الرابع من مارس المقبل موعدا لاصدار مذكرة أعتقال بحق الرئيس عمر البشير ، بعد مصادقة قضاة المحكمة على اصدار المذكرة التي طالب بها مدعي عام المحكمة " لويس أوكامبو " في يوليو من العام الماضي ، بتهمة ارتكاب الرئيس السوداني لجرائم حرب في إقليم دارفور .
السؤال هو : ترى الى أين سيتجه السودان بعد الرابع من مارس القادم ؟ وكيف سيكون رد الفعل الشعبي والمشهد السياسي في البلاد ؟
أنا شخصيا أعتقد أنه لن يكون هناك موقفا وسطا . بمعنى أنه اما رابح رابح أو خاسر خاسر . وبمعنى أعمق هو أنه أما أن يكون اللون أبيض أو أسود ، أي أنه ليس هناك لون " رمادي أو بمبي " .
لان المتابع للشأن السوداني والوضع في البلاد يدرك أنه اما أن تتواصل الوحدة والتنمية في البلاد . أو أن السودان سيشهد انقساما وفرزا واضطرابات ستقود البلاد الى مستنقع يصعب الخروج منه ، ومن ثم جر البلاد الى حرب أهلية لم تشهدها نظيرتها اللبنانية من قبل .
هذا رأئي . ما هو رائك أنت ؟
تحياتي ،،،
أبو أواب
دبي . الإمارات
السؤال هو : ترى الى أين سيتجه السودان بعد الرابع من مارس القادم ؟ وكيف سيكون رد الفعل الشعبي والمشهد السياسي في البلاد ؟
أنا شخصيا أعتقد أنه لن يكون هناك موقفا وسطا . بمعنى أنه اما رابح رابح أو خاسر خاسر . وبمعنى أعمق هو أنه أما أن يكون اللون أبيض أو أسود ، أي أنه ليس هناك لون " رمادي أو بمبي " .
لان المتابع للشأن السوداني والوضع في البلاد يدرك أنه اما أن تتواصل الوحدة والتنمية في البلاد . أو أن السودان سيشهد انقساما وفرزا واضطرابات ستقود البلاد الى مستنقع يصعب الخروج منه ، ومن ثم جر البلاد الى حرب أهلية لم تشهدها نظيرتها اللبنانية من قبل .
هذا رأئي . ما هو رائك أنت ؟
تحياتي ،،،
أبو أواب
دبي . الإمارات