ساواصل ما كنت قد بدأته من قبل في الكتابة عن الكروان"مصطفى سيد أحمد" وقصائده ، وهنا أعرج على مرحلة مؤلمة من مراحل حياته وهى معاناته مع المرض ، عندما كان يعاني ويصارع المرض، طريح الفراش الأبيض بالدوحة القطرية، حيث لم تنشر له العديد من القصائد التي غناها وشدا بها وهو في قطر، حيث لم تجد حظها من النشر والانتشار، وهنا نموذج لاحدى بنات النيل الشاعرة "نجاة عثمان" ، كيف لا نتناول نموذج من السيدات ، السن هن شقائق الرجال؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لمان يجي الزمن الفلاني
سمانا بتقطّر .. مطر
دُري.. وتمازج برتكاني
نسطر ..إسمك يا حبيبنا
في رموش غيم أرجواني
ندمن الضحك المعافي
ونحيا .. في الفرح المورّد
يا سميني.. وأقحواني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الى الملتقى القريب مع الشاعرة " نجاة عثمان" قريبا بحول الله.
تحياتي،،،
أبومأب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لمان يجي الزمن الفلاني
سمانا بتقطّر .. مطر
دُري.. وتمازج برتكاني
نسطر ..إسمك يا حبيبنا
في رموش غيم أرجواني
ندمن الضحك المعافي
ونحيا .. في الفرح المورّد
يا سميني.. وأقحواني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الى الملتقى القريب مع الشاعرة " نجاة عثمان" قريبا بحول الله.
تحياتي،،،
أبومأب