عقب دحر العملية الفاشلة لدخول العاصمة الخرطوم عبر بوابة العاصمة الوطنية أم درمان ، وصفت العملية بانها تخريبية لا اكثر ولا أقل، وبات الحديث مؤخرا عن كيفية القبض على المتمرد خليل ابراهيم، ففي الوقت الذي تناولت فيه وسائل إعلام القبض على خليل ابراهيم، ظهر الليلة الفائتة "ليلة الثلاثاء الثالث عشر من مايو الجاري" عبر منبر قناة الجزيرة ليقول انه يتعهد بالاستمرار في شن الهجوم على الخرطوم مرات ومرات، ولن تكون المحاولة الأخيرة هى الأولى ولا الأخيرة،
يأتي ذلك في الوقت الذي تطارد فيه القوات النظامية فلول المرتزقة والمتمردين في أطراف أم درمان وشمال كردفن في مناطق أبو سروج ووادي الملك وأبو عروق ومنطقة سودري بشمال كردفان
كنا نتمنى صحة الخبر بالقبض عليه حتى يقدم لمحاكمة رادعة، تنصف كل الذين طالهم الخراب والدمار، خاصة الذين فقدوا ابرئاء لهم ،فقدت أرواحهم دون ذنب جنوه، وحتى يكون عظة لمن تسول له نفسه بالنيل من وحدة السودان.
يأتي ذلك في الوقت الذي تطارد فيه القوات النظامية فلول المرتزقة والمتمردين في أطراف أم درمان وشمال كردفن في مناطق أبو سروج ووادي الملك وأبو عروق ومنطقة سودري بشمال كردفان
كنا نتمنى صحة الخبر بالقبض عليه حتى يقدم لمحاكمة رادعة، تنصف كل الذين طالهم الخراب والدمار، خاصة الذين فقدوا ابرئاء لهم ،فقدت أرواحهم دون ذنب جنوه، وحتى يكون عظة لمن تسول له نفسه بالنيل من وحدة السودان.