ادعي اكثر من شاعر بان هذه القصيدة
له لكن الارجح شاعرها مختار دفع الله
تَانى كاتب لي خبارك
انتَ
قَايْل انّهُ لِسَّه قلبي تائه في مَدَارَكْ
دِىِ
الدِيَارُ خَلْيتَها ذَاتَها لَمَّاَ ضَاقت بَىْ ديارك
والبعاد
الشايفو قاسى ما زمان كان باختيارك
انت
فاكر بنسى جُرحك جيت تنمق فى اعتذارك
لما
رحت تجور عليا ورحت ابعد عن مسارك
تانى
كاتب لى خبارك
***
الجواب
الجاى منك عندى صار ماليهو قيمه
والهوى
الكان بينى بينك عدى بالشوق والهزيمة
وهسَّه
لمّا طريت هوايا وقصة الذكرى الأليمه
جاى
تانى عشان تعاود للحكايات القديمة
***
ويبقى
ردى على جوابك
يا
جميل الرجعه لا...لا..
كونى
ارجع ليك تانى ألف مليون استحاله
ما
الفراق انت البديته يوم حرمت الروّح وصالا
وانت
عارف البادىء أظلم وايه لُزوم يعنى الرساله
***
والكلام
الفى جوابك كان بيعدِّى على زمان
قبلما
تغدر عيونك وقبلما يخونى الزمان
انت
قايل قلبى بنسى فترة الذّل والهوان
لا..لا..لا..لا
دىِ
الكرامه العِندى أغلى من عيونك والحنان
***
انت
قايل انى ممكن ليك أرجع تانى مرة
لا..لا..لا..لا
دَا
الجرح ممّا استمر لو حصل طيفك غشانى
ومرة
في ذاكرتى مره ببدا ينزف تانى مره
وتانى
مرة وتانى مّره
يا
حليل أيام عيونك لما كان بتلهمنى المسره
***
أصْلُو
كان خادعنى لونك والبريق الفى عيونك
والكلام
القلتو ليّا كان بيخدع فينى زيفو
والجُرح
في قلبي نوسر وديمه زايد في نزيفو
.... وكنت برضو....!!
ممكن
أهديك نور عيونى شان عيونك منّى يرضو...!!
وأصلى
حاسس طول سنينى إنو أشواقى وحنينى
نقطة
الضُعف الى فينى
***
الاّ
هَسّه
إنت
أنسى.. وحقو تنسى
إنو
كان بيناتنا قصه
واصلو
ماتعشم عيونك
انى
بهواك انت لسَّه
***
انت
لو فاكرنى بحزن شان فراقك او جفاك
تبقى
موهوم في عواطفك اصلو قلبى زمان نساك
وابتديت
انساهُ ليلكْ والسنين الرّاحو ديلك
وانسى
جور كُل الاماسى الفيها كم قاسيتو ويلك
وانت
لو فاكرنى بحزن شان فراقك يا حليلك
يا
حليلك..يا حليلك
له لكن الارجح شاعرها مختار دفع الله
تَانى كاتب لي خبارك
انتَ
قَايْل انّهُ لِسَّه قلبي تائه في مَدَارَكْ
دِىِ
الدِيَارُ خَلْيتَها ذَاتَها لَمَّاَ ضَاقت بَىْ ديارك
والبعاد
الشايفو قاسى ما زمان كان باختيارك
انت
فاكر بنسى جُرحك جيت تنمق فى اعتذارك
لما
رحت تجور عليا ورحت ابعد عن مسارك
تانى
كاتب لى خبارك
***
الجواب
الجاى منك عندى صار ماليهو قيمه
والهوى
الكان بينى بينك عدى بالشوق والهزيمة
وهسَّه
لمّا طريت هوايا وقصة الذكرى الأليمه
جاى
تانى عشان تعاود للحكايات القديمة
***
ويبقى
ردى على جوابك
يا
جميل الرجعه لا...لا..
كونى
ارجع ليك تانى ألف مليون استحاله
ما
الفراق انت البديته يوم حرمت الروّح وصالا
وانت
عارف البادىء أظلم وايه لُزوم يعنى الرساله
***
والكلام
الفى جوابك كان بيعدِّى على زمان
قبلما
تغدر عيونك وقبلما يخونى الزمان
انت
قايل قلبى بنسى فترة الذّل والهوان
لا..لا..لا..لا
دىِ
الكرامه العِندى أغلى من عيونك والحنان
***
انت
قايل انى ممكن ليك أرجع تانى مرة
لا..لا..لا..لا
دَا
الجرح ممّا استمر لو حصل طيفك غشانى
ومرة
في ذاكرتى مره ببدا ينزف تانى مره
وتانى
مرة وتانى مّره
يا
حليل أيام عيونك لما كان بتلهمنى المسره
***
أصْلُو
كان خادعنى لونك والبريق الفى عيونك
والكلام
القلتو ليّا كان بيخدع فينى زيفو
والجُرح
في قلبي نوسر وديمه زايد في نزيفو
.... وكنت برضو....!!
ممكن
أهديك نور عيونى شان عيونك منّى يرضو...!!
وأصلى
حاسس طول سنينى إنو أشواقى وحنينى
نقطة
الضُعف الى فينى
***
الاّ
هَسّه
إنت
أنسى.. وحقو تنسى
إنو
كان بيناتنا قصه
واصلو
ماتعشم عيونك
انى
بهواك انت لسَّه
***
انت
لو فاكرنى بحزن شان فراقك او جفاك
تبقى
موهوم في عواطفك اصلو قلبى زمان نساك
وابتديت
انساهُ ليلكْ والسنين الرّاحو ديلك
وانسى
جور كُل الاماسى الفيها كم قاسيتو ويلك
وانت
لو فاكرنى بحزن شان فراقك يا حليلك
يا
حليلك..يا حليلك