وشوشني العبير كلمات : أبو آمنة حامد – غناء صلاح بن البادية
وشوشني العبير فانتشيتُ راق لي الهوى فما أبيتُ
يدُ الحرير ارتعشت بكفي بكيتُ من رعشتها بكيت
* * *
صبيةٌ العطرُ يشتهيها أمذنب أنا اذا اشتهيتُ
سافرت في عيونها دهوراً فما ارتوت عيناي ما ارتويتُ
جدايل الليل على كتفيها تهدَّلت حولي فما اهتديتُ
* * *
حبيبتي أُغرودة العذارى ورنَّنتُ الأفراح إذ غنَّيتُ
حبيبتي أنيقةُ العطايا تهمي هوىً إذا أنا هميتُ
أجمل منها ما احتوى فؤادي والعبق الصادح ما احتويتُ
* * *
لا تسألوني كيف كان الملتقى وكيف في دروبها مشيتُ
وكيف طاف الثغر في ابتهالٍ وكيف في محرابها صلَّيتُ
حبٌ عميقٌ حبها بقلبي ما قلته للناس ما حكيتُ
* * *
فإن روى القيثارُ سرَّ حبي قولوا له ما قلتُ ما حكيتُ
لكنه حين بكى حنيناً بكيتُ من رقته بكيتُ
وشوشني العبير فانتشيتُ راق لي الهوى فما أبيتُ
يدُ الحرير ارتعشت بكفي بكيتُ من رعشتها بكيت
* * *
صبيةٌ العطرُ يشتهيها أمذنب أنا اذا اشتهيتُ
سافرت في عيونها دهوراً فما ارتوت عيناي ما ارتويتُ
جدايل الليل على كتفيها تهدَّلت حولي فما اهتديتُ
* * *
حبيبتي أُغرودة العذارى ورنَّنتُ الأفراح إذ غنَّيتُ
حبيبتي أنيقةُ العطايا تهمي هوىً إذا أنا هميتُ
أجمل منها ما احتوى فؤادي والعبق الصادح ما احتويتُ
* * *
لا تسألوني كيف كان الملتقى وكيف في دروبها مشيتُ
وكيف طاف الثغر في ابتهالٍ وكيف في محرابها صلَّيتُ
حبٌ عميقٌ حبها بقلبي ما قلته للناس ما حكيتُ
* * *
فإن روى القيثارُ سرَّ حبي قولوا له ما قلتُ ما حكيتُ
لكنه حين بكى حنيناً بكيتُ من رقته بكيتُ