في عدة أفلام مصرية عرضت أخياراً في مصر مشاهد جنسية بين البطل والبطله هي العنوان الرئيسي للعمل .. وقد نقلت كاميرات السينما ما يسمية الرافضون وقاحه وما يراه الموافقون تحرراً ليتسائل الخبثاء .. الفلم قصه ولا مناظر..
فعلى الرغم من تعدد مضامين الافلام والتي ابدع المخرجون في ابرازها على الشاشه الفضية فأنها بدت خارجه عن المألوف وغاصت في علاقة الرجل والمرأة ثم تطورت الى ما يمكن اعتباره تجاوز لمنظومة القيم من خلال تركيز بعض هذه الأفلام على موضوعات تتعلق بشذوذ الرجل للرجل وإشتهاء المرأة للمرأة وكأن مشاهد البورنو تركت ببصماتها على أفلامنا .. فهلا كان ظهور هذه المشاهد بهذه الجرأة دليلاً على تطور السينما المصرية وخروجها من أسر الرقابة ؟؟
أمأنها كانت مغازلة فنية لشباك التذاكر من جانب مخرجيها ؟؟
سؤال أطرحه على كبار مخرجي ومؤلفي ونقاد السينما في أعقاب عرض عدة أفلام اثارات استياء عاماً ومنها فلم ( الريس عمر حرب ) للمخرج خالد يوسف والذي احتوى على الكثير من المشاهد الجنسية الصارخة التي قدمتها الفنانة سمية الخشاب ، التي تؤدي شخصية ( فتاة ليل ) ، مع الفنان هاني سلامة بالسيارة حيث اخذا يتبادلان القبلات الساخنة وتعقبها غادة عبدالرازق لتقدم أكثر المشاهد الساخنة في تاريخ السينما المصرية التي ظهرت فيها وهي تلعق بعضاً من دماء هاني سلامة من يده المجروحه ثم تتحسس جسده من أعلى الى اسفل والكاميرا على وجهه في مشهد غير مسبوق وجديد على السينما المصرية .
فما رأيكم أنتم بهذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!
فعلى الرغم من تعدد مضامين الافلام والتي ابدع المخرجون في ابرازها على الشاشه الفضية فأنها بدت خارجه عن المألوف وغاصت في علاقة الرجل والمرأة ثم تطورت الى ما يمكن اعتباره تجاوز لمنظومة القيم من خلال تركيز بعض هذه الأفلام على موضوعات تتعلق بشذوذ الرجل للرجل وإشتهاء المرأة للمرأة وكأن مشاهد البورنو تركت ببصماتها على أفلامنا .. فهلا كان ظهور هذه المشاهد بهذه الجرأة دليلاً على تطور السينما المصرية وخروجها من أسر الرقابة ؟؟
أمأنها كانت مغازلة فنية لشباك التذاكر من جانب مخرجيها ؟؟
سؤال أطرحه على كبار مخرجي ومؤلفي ونقاد السينما في أعقاب عرض عدة أفلام اثارات استياء عاماً ومنها فلم ( الريس عمر حرب ) للمخرج خالد يوسف والذي احتوى على الكثير من المشاهد الجنسية الصارخة التي قدمتها الفنانة سمية الخشاب ، التي تؤدي شخصية ( فتاة ليل ) ، مع الفنان هاني سلامة بالسيارة حيث اخذا يتبادلان القبلات الساخنة وتعقبها غادة عبدالرازق لتقدم أكثر المشاهد الساخنة في تاريخ السينما المصرية التي ظهرت فيها وهي تلعق بعضاً من دماء هاني سلامة من يده المجروحه ثم تتحسس جسده من أعلى الى اسفل والكاميرا على وجهه في مشهد غير مسبوق وجديد على السينما المصرية .
فما رأيكم أنتم بهذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!