الأئمة والتابعين .
يقول الشيخ
والستة البعدم
والآئمة الأربعة
الستة الذين ذكرهم الشيخ ذكرناهم في تعريف الشيخ بالصحابة
أما الآئمة الأربعة فهم الإمام مالك ،الإمام الشافعي ، الإمام أبو حنيفة والإمام أحمد بن حنبل رضي الله تعالي عنهم ، فهم الذين وفروا علي أهل الإسلام علماً من التفسير للقرآن والسنة وأقوال الصحابة وسددو وقاربوا وسهلوا الفقه وغيره من علوم الدين
والفقهاء السبعة
وأقطابنا الأربعة
وهم من الفقهاء التابعين وهم سبعة (سعيد بن المسيب ، وسلمان بن يسار والقاسم بن محمد بن ابوبكر بن عبد الرحمن وعبيد الله بن عبد الله ، وخارجه أبن زيد
آثر الشيخ عبد الرحيم البرعي الإسلامي في السودان
كان للشيخ البرعي آثر عظماً في السودان في كل أطرفه ودعوة الشيخ البرعي تعد امتدادا للسابقين له في الدعوة والصوفية القادرية في السودان إلا أن الشيخ البرعي كان مهماً بكثير من الأمور العليمة وادخل القصيدة العربية البسيطة في الدعوة الي الله تعالي وخاطب جميع فئات فيخاطب سائق السيارة ومساعدة الطبيب والممرض والمزارع والعامل ، والراعي وكل القبائل السودانية من غير جهوية ولا تحيز وبذلك كانت للشيخ البرعي وكانة واسعة في شمال وشرق وجنوب وغرب السودان الكل حيران للشيخ البرعي
1. بناء المساجد والخلاوي .
كما اسلفنا أن الشيخ البرعي قد بني مساجد عديدة نذكر منها مسجد الزريبة بكردفان ومسجد بمدينة الأبيض ، وبارا ، ود مدني وبورتسودان ، ومسجد بمدينة أمبدة بأم درمان ، وكذلك بالخرطوم المجاهدين . غير أن الشيخ البرعي قد ساهم في بناء حقل الف زمالة وذلك الانه كان يقوم ببناء المساجد الصغيرة والزويا لتخريج خلاوي (الزريبة) وكان يذهب معهم الي مناطقهم ويقوم بافتتاحها
2. المعاهد الإسلامية
يقول الشيخ
علم النحو والإعراب
لغة المصطفي العربي
هيا بينا يا طلاب
علم النحو والإعراب
الابفوتنا أول باب
من كلامنا العربي
كتب الشيخ هذه القصيدة بمناسبة افتتاح معهد الزريبة العلمي 1974م وقصد الشاعر من علم النحو والإعراب من أهمية ذلك العلم لطلاب العلم. وكذلك ساهم في مجمعات أسلامية عديدة في السودان
3. التصوف وتعريف الناس به
نجح الشيخ البرعي في التعريف بالتصوف الإسلامي لعامة الناس وتحدث عن رجال الطرق الصوفية وعرف مبادئ التصوف وبسطها من خلال ذكر المتصوفة في السودان وغيره من الدول
ويقول الشيخ
جاد السما بغيثه الهنان
فاخضر وجه الارض غير توان
فسري النسيم علي الرياض
أعصانة بعض من الأغصان
روض طيور الإيك بعدم ا
سجعت بالنحان من الأفنان
وتجاوبت طرباً وفرحاً مثل ما
فرح الانام بطلعة السمان
قال الشيخ هذه القصيدة في الشيخ عبد القادر البكري حفيد الشيخ السمان للزريبة في كردفان
ويقول الشيخ
رضاء الله طول الدهر زائد
علي الأستاذ أرباب العقاد
وهو أحد الشيوخ المتصوفة السودانيون وهو في وسط الخرطوم
ويقول الشيخ
إكرام بال الميرغني وقومه
سادات أعراب الحجاز وعجمه
فهم البدور وهم شموش اشرقت
في كونهم بل هم ثواقب نجمة
هذه القصيدة في مدح الـ الميرغني وهم أهل السجادة الختمية ولهم دور في نشر الإسلام وتعاليمه في السودان وهم من آل البيت النبوي وأرتبط أسمهم بتاريخ السودان
يقول الشيخ
أمسي الزمان معجلاً بخيارنا
واليوم ينتقل الإمام الأكبر
أعني الهمام الفاتح البحر الذي
أخباره بين العوالم تنتشر
وهذه القصيدة كتبها في رثا البروفيسور حسن الفاتح قريب الله وتحدث عنه وهو عالم صوفي له مؤلفات وعلم عزيز
ويقول الشيخ
ولا نقول سوي ما برضي خالقنا
أنا وأنا أمر الله مكتوب
يعجل الدهر بالأخيار ممتحنا
للآخرين فيا من خلفو توبوا
وكذلك مآثر الشيخ الحاج محجوب أبو حواء وهو من شيوخ الأبيض في شمال كردفان
ويقول الشيخ أيضاً في الشيوخ خارج السودان
ويقول أيضاً
الفقهاء السبعة
وأقطابنا الأربعة
أوتاد الأرض
في القبل الأربعة
الإبدال والنقباء
العشرة في أربعة
الأقطاب هو لفظ صوفي والمقصودين عند الشيخ البرعي هم ( عبد القادر الجيلاني ، والشيخ أحمد اليدوي ، والشيخ إبراهيم الدسوقي والشيخ أحمد الدفاعي
المدائح النبوية والتنازل عن حقه في أعماله
تنازل الشيخ البرعي عن حقوقه في المدائح مما جعلها ينتشر وتناولها كل الفرق وتكتب وهذا فضل عظيم قدمه الشيخ البرعي لعامة الناس
يقول الشيخ
والستة البعدم
والآئمة الأربعة
الستة الذين ذكرهم الشيخ ذكرناهم في تعريف الشيخ بالصحابة
أما الآئمة الأربعة فهم الإمام مالك ،الإمام الشافعي ، الإمام أبو حنيفة والإمام أحمد بن حنبل رضي الله تعالي عنهم ، فهم الذين وفروا علي أهل الإسلام علماً من التفسير للقرآن والسنة وأقوال الصحابة وسددو وقاربوا وسهلوا الفقه وغيره من علوم الدين
والفقهاء السبعة
وأقطابنا الأربعة
وهم من الفقهاء التابعين وهم سبعة (سعيد بن المسيب ، وسلمان بن يسار والقاسم بن محمد بن ابوبكر بن عبد الرحمن وعبيد الله بن عبد الله ، وخارجه أبن زيد
آثر الشيخ عبد الرحيم البرعي الإسلامي في السودان
كان للشيخ البرعي آثر عظماً في السودان في كل أطرفه ودعوة الشيخ البرعي تعد امتدادا للسابقين له في الدعوة والصوفية القادرية في السودان إلا أن الشيخ البرعي كان مهماً بكثير من الأمور العليمة وادخل القصيدة العربية البسيطة في الدعوة الي الله تعالي وخاطب جميع فئات فيخاطب سائق السيارة ومساعدة الطبيب والممرض والمزارع والعامل ، والراعي وكل القبائل السودانية من غير جهوية ولا تحيز وبذلك كانت للشيخ البرعي وكانة واسعة في شمال وشرق وجنوب وغرب السودان الكل حيران للشيخ البرعي
1. بناء المساجد والخلاوي .
كما اسلفنا أن الشيخ البرعي قد بني مساجد عديدة نذكر منها مسجد الزريبة بكردفان ومسجد بمدينة الأبيض ، وبارا ، ود مدني وبورتسودان ، ومسجد بمدينة أمبدة بأم درمان ، وكذلك بالخرطوم المجاهدين . غير أن الشيخ البرعي قد ساهم في بناء حقل الف زمالة وذلك الانه كان يقوم ببناء المساجد الصغيرة والزويا لتخريج خلاوي (الزريبة) وكان يذهب معهم الي مناطقهم ويقوم بافتتاحها
2. المعاهد الإسلامية
يقول الشيخ
علم النحو والإعراب
لغة المصطفي العربي
هيا بينا يا طلاب
علم النحو والإعراب
الابفوتنا أول باب
من كلامنا العربي
كتب الشيخ هذه القصيدة بمناسبة افتتاح معهد الزريبة العلمي 1974م وقصد الشاعر من علم النحو والإعراب من أهمية ذلك العلم لطلاب العلم. وكذلك ساهم في مجمعات أسلامية عديدة في السودان
3. التصوف وتعريف الناس به
نجح الشيخ البرعي في التعريف بالتصوف الإسلامي لعامة الناس وتحدث عن رجال الطرق الصوفية وعرف مبادئ التصوف وبسطها من خلال ذكر المتصوفة في السودان وغيره من الدول
ويقول الشيخ
جاد السما بغيثه الهنان
فاخضر وجه الارض غير توان
فسري النسيم علي الرياض
أعصانة بعض من الأغصان
روض طيور الإيك بعدم ا
سجعت بالنحان من الأفنان
وتجاوبت طرباً وفرحاً مثل ما
فرح الانام بطلعة السمان
قال الشيخ هذه القصيدة في الشيخ عبد القادر البكري حفيد الشيخ السمان للزريبة في كردفان
ويقول الشيخ
رضاء الله طول الدهر زائد
علي الأستاذ أرباب العقاد
وهو أحد الشيوخ المتصوفة السودانيون وهو في وسط الخرطوم
ويقول الشيخ
إكرام بال الميرغني وقومه
سادات أعراب الحجاز وعجمه
فهم البدور وهم شموش اشرقت
في كونهم بل هم ثواقب نجمة
هذه القصيدة في مدح الـ الميرغني وهم أهل السجادة الختمية ولهم دور في نشر الإسلام وتعاليمه في السودان وهم من آل البيت النبوي وأرتبط أسمهم بتاريخ السودان
يقول الشيخ
أمسي الزمان معجلاً بخيارنا
واليوم ينتقل الإمام الأكبر
أعني الهمام الفاتح البحر الذي
أخباره بين العوالم تنتشر
وهذه القصيدة كتبها في رثا البروفيسور حسن الفاتح قريب الله وتحدث عنه وهو عالم صوفي له مؤلفات وعلم عزيز
ويقول الشيخ
ولا نقول سوي ما برضي خالقنا
أنا وأنا أمر الله مكتوب
يعجل الدهر بالأخيار ممتحنا
للآخرين فيا من خلفو توبوا
وكذلك مآثر الشيخ الحاج محجوب أبو حواء وهو من شيوخ الأبيض في شمال كردفان
ويقول الشيخ أيضاً في الشيوخ خارج السودان
ويقول أيضاً
الفقهاء السبعة
وأقطابنا الأربعة
أوتاد الأرض
في القبل الأربعة
الإبدال والنقباء
العشرة في أربعة
الأقطاب هو لفظ صوفي والمقصودين عند الشيخ البرعي هم ( عبد القادر الجيلاني ، والشيخ أحمد اليدوي ، والشيخ إبراهيم الدسوقي والشيخ أحمد الدفاعي
المدائح النبوية والتنازل عن حقه في أعماله
تنازل الشيخ البرعي عن حقوقه في المدائح مما جعلها ينتشر وتناولها كل الفرق وتكتب وهذا فضل عظيم قدمه الشيخ البرعي لعامة الناس