أقدّم شاب بحريني على تطليق زوجته، بعد إصرارها على قضاء ليلة الدخلة في حضور حفلة للمطربة اللبنانية أليسا.
وقالت الزوجة، وهي من سكان منطقة "المحرق" البحرينية، أن أمنيتها في الحياة هو حضور حفل أليسا وعمرو دياب المشترك ليلة رأس السنة في دبي، وأشارت إلى أنها وافقت على تقديم يوم الزفاف، بناء على طلب الزوج، بعد وعده بتحقيق أمنيتها. حتى أن العروس أخبرت أهلها وصديقاتها بوعد عريسها، واعدة إياهم بإحضار صورها بالحفلة مع أليسا.
وأضافت العروس أنها أنفقت أكثر من 10 آلاف دينار بحريني للتحضير لهذه الحفلة، من أزياء وعطور ومكياج، إلى جانب التذاكر لها ولصديقاتها، مع الإقامة على حسابها الخاص، وفق ما نقلت صحيفة "السياسة" الكويتية الأربعاء 9-1-2008.
إلا أن العريس (27 عاماً)، وهو من سكان المحرق أيضاً، حاول بشتى الطرق إقناع عروسه بقضاء الليلة في المنامة، لكن دون جدوى. حتى أنه شكا لأهل زوجته أن إمكاناته التي جهزها للعرس وليلة العمر، أنفقتها عروسه على الحفلات ودعوات صديقاتها، بمناسبة ودون مناسبة.
لكن حجة العريس لم ترق لزوجة المستقبل، التي اعتبرت أن عدم تحقيقه رغبتها، "من أول يوم"، هو فأل سيء للسنة الجديدة، ما دفعها لطلب الطلاق، والإصرار عليه، بمساندة أهلها الذين وقفوا إلى جانب ابنتهم الوحيدة. فما كان من العريس إلا الخضوع لرغبتها، والخروج من الزواج نظيف اليدين، والجيبين.
وقالت الزوجة، وهي من سكان منطقة "المحرق" البحرينية، أن أمنيتها في الحياة هو حضور حفل أليسا وعمرو دياب المشترك ليلة رأس السنة في دبي، وأشارت إلى أنها وافقت على تقديم يوم الزفاف، بناء على طلب الزوج، بعد وعده بتحقيق أمنيتها. حتى أن العروس أخبرت أهلها وصديقاتها بوعد عريسها، واعدة إياهم بإحضار صورها بالحفلة مع أليسا.
وأضافت العروس أنها أنفقت أكثر من 10 آلاف دينار بحريني للتحضير لهذه الحفلة، من أزياء وعطور ومكياج، إلى جانب التذاكر لها ولصديقاتها، مع الإقامة على حسابها الخاص، وفق ما نقلت صحيفة "السياسة" الكويتية الأربعاء 9-1-2008.
إلا أن العريس (27 عاماً)، وهو من سكان المحرق أيضاً، حاول بشتى الطرق إقناع عروسه بقضاء الليلة في المنامة، لكن دون جدوى. حتى أنه شكا لأهل زوجته أن إمكاناته التي جهزها للعرس وليلة العمر، أنفقتها عروسه على الحفلات ودعوات صديقاتها، بمناسبة ودون مناسبة.
لكن حجة العريس لم ترق لزوجة المستقبل، التي اعتبرت أن عدم تحقيقه رغبتها، "من أول يوم"، هو فأل سيء للسنة الجديدة، ما دفعها لطلب الطلاق، والإصرار عليه، بمساندة أهلها الذين وقفوا إلى جانب ابنتهم الوحيدة. فما كان من العريس إلا الخضوع لرغبتها، والخروج من الزواج نظيف اليدين، والجيبين.