العادات السودانية بعضها قد تـُرحم عليه ..
و بعضها يرقد ينتظر "المنية" في كثير من غرف الإنعاش و العناية المركزه ...
اصبحت الكثير من العادات السودانية لا تتماشى مع معطيات - متطلبات حياتنا اليومية "الحديثة" ..
الطيبة ... المحنة ... تفقد الجار ... حتي التشييع (المشى في الجنازة) ...
الحاجات دي كلها بقت "دقة قديمة" و الكلام عنها اصبح ضرباً من ضروب الخرف ..
لبس التوب إلا عند قليل من المتزوجات ...
الديوان ... "ما يستقبل الضويف فيه"
جيهو الديوان فراشو ..
و افرشو الفرشة الكبيرة ..
الاباريق و التباريق ..
حتي المسميات ... الفريق .... للحي .... للحارة ... "و يارمال حارتنا زولاً..."
دكان ....لــ بقالة .... لــ سوبرماركت .... ولووووووووووول يا عفراء مول ...
المجتماعات القديمة ذات الصلاة الحميمة و التكافل و التراحم ...
الغيرة علي بنوت البلد ..
إحترام المرأة لود البلد ..
اللبس المحتشم عند المرأة ... و عند البنت خارج البيت ..و اللبس الفضفاض ...
الرجولة .. شئ إفتقداناه في كثير من شباب اليوم ..
فنيلة "كت" .. بنطال ضيق .. ناصل ..
و نغمات موبايل تجعلك تتمني الإنتماء "ولو للحظات" إلي إتحاد المكفوفين و الصم و البكم ...
تسريحات .. حلاقات .. "اخر جدعة" ..
اسامي تخجل .. و المشى علي اطراف الأصابع ..
اكل اللبان .. و الطقطقة ...
طرق السلام و تشابك الأيادي ..
إطلاق اللحية بصورة "غربية" و ليس إتباع لسنتة صلي الله عليه و سلم ...
و الفاظ و لغات تخاطب ....
إحترام الكبير و توقير الصغير ..
عفواً ...
لا نطلب تهديم العمارات السوامق ...
ولا التخلي عن الأسامي الأجنبية ..
أو الرجوع إلي بيوت "الجالوص" ذات "الشِــعبة" -بكسر الشين-
و تلك الابواب ذات "الوكرة" الخشبية...
لا نطلب التخلي عن الديفريزرات و إستخدام "المشلعيب" ..
و اكل "الشرموط" المجفف منذ ايام علي "الحبل" ...
ولا نطلب اداء الصلاة علي "التبروقة" ... و إستخدام الأباريق "الحديدية" ..
ولا نطلب جعل الجلابية زينا الرسمي في المكاتب و المؤوسسات الحكومية ..
يابلدي يا حبوب ..
ابو جلابية و توب ..
سروال و مركوب ..
و جبة و سديري ..
و سيف و سكين ...
و يا ابو مروااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ا ....
و بعضها يرقد ينتظر "المنية" في كثير من غرف الإنعاش و العناية المركزه ...
اصبحت الكثير من العادات السودانية لا تتماشى مع معطيات - متطلبات حياتنا اليومية "الحديثة" ..
الطيبة ... المحنة ... تفقد الجار ... حتي التشييع (المشى في الجنازة) ...
الحاجات دي كلها بقت "دقة قديمة" و الكلام عنها اصبح ضرباً من ضروب الخرف ..
لبس التوب إلا عند قليل من المتزوجات ...
الديوان ... "ما يستقبل الضويف فيه"
جيهو الديوان فراشو ..
و افرشو الفرشة الكبيرة ..
الاباريق و التباريق ..
حتي المسميات ... الفريق .... للحي .... للحارة ... "و يارمال حارتنا زولاً..."
دكان ....لــ بقالة .... لــ سوبرماركت .... ولووووووووووول يا عفراء مول ...
المجتماعات القديمة ذات الصلاة الحميمة و التكافل و التراحم ...
الغيرة علي بنوت البلد ..
إحترام المرأة لود البلد ..
اللبس المحتشم عند المرأة ... و عند البنت خارج البيت ..و اللبس الفضفاض ...
الرجولة .. شئ إفتقداناه في كثير من شباب اليوم ..
فنيلة "كت" .. بنطال ضيق .. ناصل ..
و نغمات موبايل تجعلك تتمني الإنتماء "ولو للحظات" إلي إتحاد المكفوفين و الصم و البكم ...
تسريحات .. حلاقات .. "اخر جدعة" ..
اسامي تخجل .. و المشى علي اطراف الأصابع ..
اكل اللبان .. و الطقطقة ...
طرق السلام و تشابك الأيادي ..
إطلاق اللحية بصورة "غربية" و ليس إتباع لسنتة صلي الله عليه و سلم ...
و الفاظ و لغات تخاطب ....
إحترام الكبير و توقير الصغير ..
عفواً ...
لا نطلب تهديم العمارات السوامق ...
ولا التخلي عن الأسامي الأجنبية ..
أو الرجوع إلي بيوت "الجالوص" ذات "الشِــعبة" -بكسر الشين-
و تلك الابواب ذات "الوكرة" الخشبية...
لا نطلب التخلي عن الديفريزرات و إستخدام "المشلعيب" ..
و اكل "الشرموط" المجفف منذ ايام علي "الحبل" ...
ولا نطلب اداء الصلاة علي "التبروقة" ... و إستخدام الأباريق "الحديدية" ..
ولا نطلب جعل الجلابية زينا الرسمي في المكاتب و المؤوسسات الحكومية ..
يابلدي يا حبوب ..
ابو جلابية و توب ..
سروال و مركوب ..
و جبة و سديري ..
و سيف و سكين ...
و يا ابو مروااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ا ....