طعنني بسيفه..ولما أراد إخراجه
تباطأ
ليعذبني أكثر
حينما يتحول الصديق.. المحب..الودود..الوديع
إلى قاتل!!!
حينما تصير الابتسامة الوردية الناعمة ابتسامة صفراء خبيثة..
حينما يستحيل الورد الأحمر.. المليء بقطرات الندى الفضية اللامعة
شوكة مليئة بالرؤوس الحادة..حينما تقسو المشاعر وتذبل العاطفة ويشيخ الحب
وتُدير المودة ظهرها وينزوي الوئام بعيدا..
حينما تعصف رياح الغدر بالأمن النفسي وهدوووء الأعصاب..
حينما تحطِّم أعاصير الحب والألم
أشرعة الأحلام السعيدة..
حينها فقط..
يُدرك الإنسان ما ينبغي أن يكون عليه في تكوين علاقات مع أشخاص بعينهم..
يُدرك حقيقة ما ينادي به الكثير من الحذر في اندفاع العواطف البريئة والمشاعر
الصادقة إلى أشخاص لم ندرك حقيقة عواطفهم
فالناس معادن..
قلّ ما يكون بينهم
الذهب الإبريز اللامع
إذا أعطى الإنسان واستمات في سبيل إرضاء من تدفقت لأجله معاني الأخوة والمحبة
وفوجئ بالنقيض.. وسُدِّدت له الصفعات تترا
علينا ألآ نشير له بأصابع الّلوم وعبارات التجريح..
على قسوة المواقف التي سيتخذها؛
لأنه سيصبح خائفاً من الغد..فقد أمن الأمس الماضي..
لكنه صُعق بما حدث له فيه..
فأصبح ذلك الأمس يمثل له جراح نازفةالأمس الذي يُودعُه كثيرا..
التجوال في ذكرياته
إن بقي في دائرة حزنه وشجنه
ولكن
سيظل الشهد يتشبث بأجفانه كأنما هو عاشق لها..
وبرغم كل شيء سيأتي الغد..
وسنتمنى جميعاً ألا تكون فيه لحظات كنّا نخشاها..
وسأظل أردد
طعنني بسيفه
ولما أراد إخراجه
تباطأ
ليعذبني
أكثر..
أكثر ..
أكثر ..
أكثر ..
تباطأ
ليعذبني أكثر
حينما يتحول الصديق.. المحب..الودود..الوديع
إلى قاتل!!!
حينما تصير الابتسامة الوردية الناعمة ابتسامة صفراء خبيثة..
حينما يستحيل الورد الأحمر.. المليء بقطرات الندى الفضية اللامعة
شوكة مليئة بالرؤوس الحادة..حينما تقسو المشاعر وتذبل العاطفة ويشيخ الحب
وتُدير المودة ظهرها وينزوي الوئام بعيدا..
حينما تعصف رياح الغدر بالأمن النفسي وهدوووء الأعصاب..
حينما تحطِّم أعاصير الحب والألم
أشرعة الأحلام السعيدة..
حينها فقط..
يُدرك الإنسان ما ينبغي أن يكون عليه في تكوين علاقات مع أشخاص بعينهم..
يُدرك حقيقة ما ينادي به الكثير من الحذر في اندفاع العواطف البريئة والمشاعر
الصادقة إلى أشخاص لم ندرك حقيقة عواطفهم
فالناس معادن..
قلّ ما يكون بينهم
الذهب الإبريز اللامع
إذا أعطى الإنسان واستمات في سبيل إرضاء من تدفقت لأجله معاني الأخوة والمحبة
وفوجئ بالنقيض.. وسُدِّدت له الصفعات تترا
علينا ألآ نشير له بأصابع الّلوم وعبارات التجريح..
على قسوة المواقف التي سيتخذها؛
لأنه سيصبح خائفاً من الغد..فقد أمن الأمس الماضي..
لكنه صُعق بما حدث له فيه..
فأصبح ذلك الأمس يمثل له جراح نازفةالأمس الذي يُودعُه كثيرا..
التجوال في ذكرياته
إن بقي في دائرة حزنه وشجنه
ولكن
سيظل الشهد يتشبث بأجفانه كأنما هو عاشق لها..
وبرغم كل شيء سيأتي الغد..
وسنتمنى جميعاً ألا تكون فيه لحظات كنّا نخشاها..
وسأظل أردد
طعنني بسيفه
ولما أراد إخراجه
تباطأ
ليعذبني
أكثر..
أكثر ..
أكثر ..
أكثر ..