عن أنس - رضي الله عنه - عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (ما من عبدين متحابين في الله).
وفي رواية: (ما من مسلمين يلتقيان فيتصافحان ويصليان على النبي صلى الله عليه وسلم إلا لم يفترقا حتى يغفر لهما ذنوبهما ما تقدم منها وما تأخر). رواه أبو يعلى والحسن بن سفيان، وابن حبان في الضعفاء.
وعن عائشة - رضي الله عنها - عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من أمسى كالا من عمل يده أمسى مغفورا له). رواه الطبراني في الأوسط، والأصبهاني من حديث ابن عباس.
وعن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من دخل السوق فقال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك، وله الحمد يحيى ويميت، وهو حي لا يموت بيده الخير، وهو على كل شيء قدير، كتب الله له ألف ألف حسنة، ومحا عنه ألف ألف سيئة، ورفع له ألف ألف درجة). وفي رواية الترمذي: (وبنى له بيتا في الجنة) وقال: غريب. قال الحافظ المنذري رحمه الله: إسناده متصل حسن، ورواته ثقات. ورواه بهذا اللفظ ابن ماجه، وابن أبي الدنيا، والحاكم وصححه.
وعن عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما - قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ذكر الله في الغافلين كالمقاتل خلف الفارين، ذاكر الله في الغافلين كغصن أخضر في شجر يابس).
وفي رواية: (مثل الشجرة الخضراء في الشجر اليابس، وذاكر الله في الغافلين مثل مصباح في بيت مظلم، وذاكر الله في الغافلين يريه الله مقعده في الجنة وهو حي، وذاكر الله في الغافلين يغفر له بعدد كل فصيح وأعجم، الفصيح بنو آدم، والأعجم البهائم، وذاكر الله في الغافلين ينظر الله إليه نظرة لا يعذبه بعدها أبدا، وذاكر الله في السوق له بكل شعرة نور). رواه البيهقي في الشعب.
فعليك بالسماحة ليغفر لك
وعن جابر - رضي الله عنه - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (رحم الله عبدا سمحا إذا باع، سمحا إذا اشترى، سمحا إذا اقتضى). وزاد الترمذي: (غفر الله لرجل كان قبلكم سهلا إذا باع، سهلا إذا اشترى، سهلا إذا اقتضى).
الكاتب الأصلي للموضوع : أحمد عبادي شحات علي
[b]وفي رواية: (ما من مسلمين يلتقيان فيتصافحان ويصليان على النبي صلى الله عليه وسلم إلا لم يفترقا حتى يغفر لهما ذنوبهما ما تقدم منها وما تأخر). رواه أبو يعلى والحسن بن سفيان، وابن حبان في الضعفاء.
وعن عائشة - رضي الله عنها - عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من أمسى كالا من عمل يده أمسى مغفورا له). رواه الطبراني في الأوسط، والأصبهاني من حديث ابن عباس.
وعن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من دخل السوق فقال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك، وله الحمد يحيى ويميت، وهو حي لا يموت بيده الخير، وهو على كل شيء قدير، كتب الله له ألف ألف حسنة، ومحا عنه ألف ألف سيئة، ورفع له ألف ألف درجة). وفي رواية الترمذي: (وبنى له بيتا في الجنة) وقال: غريب. قال الحافظ المنذري رحمه الله: إسناده متصل حسن، ورواته ثقات. ورواه بهذا اللفظ ابن ماجه، وابن أبي الدنيا، والحاكم وصححه.
وعن عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما - قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ذكر الله في الغافلين كالمقاتل خلف الفارين، ذاكر الله في الغافلين كغصن أخضر في شجر يابس).
وفي رواية: (مثل الشجرة الخضراء في الشجر اليابس، وذاكر الله في الغافلين مثل مصباح في بيت مظلم، وذاكر الله في الغافلين يريه الله مقعده في الجنة وهو حي، وذاكر الله في الغافلين يغفر له بعدد كل فصيح وأعجم، الفصيح بنو آدم، والأعجم البهائم، وذاكر الله في الغافلين ينظر الله إليه نظرة لا يعذبه بعدها أبدا، وذاكر الله في السوق له بكل شعرة نور). رواه البيهقي في الشعب.
فعليك بالسماحة ليغفر لك
وعن جابر - رضي الله عنه - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (رحم الله عبدا سمحا إذا باع، سمحا إذا اشترى، سمحا إذا اقتضى). وزاد الترمذي: (غفر الله لرجل كان قبلكم سهلا إذا باع، سهلا إذا اشترى، سهلا إذا اقتضى).
الكاتب الأصلي للموضوع : أحمد عبادي شحات علي