عش نملؤه بالحب و الاستقرار، عندما يفيض الجمال على الرجولة، وترسم ملامح الحياة الزوجية بلون الورد والإيثار والعطاء، نتمنى أن نكون نحن من نعيش هذه الحياة، ونكون هؤلاء الشخصيات التي يحركها حب من نوع مختلف، حب خلق حتى يعيش ويستمر ويثمر.
تحتاج الحياة الزوجية إلى حب يسقى بمياه العطاء ليكبر، وعادة ما تكون المرأة هي النبع الذي يغذي الحياة الزوجية لأنها من تحمل العاطفة والدفء ومن شفافيتها تولد الحياة.
وفيما يلي نعرض بعض الوسائل التي تسير بنا إلى طريق السعادة الزوجية والتي إذا ما احتسبتها المرأة ونوتها لله تعالى تؤجر عليها.
استقبال الزوج عند دخوله عش الزوجية وذلك بارتداء أجمل الثياب، والتطيب بالروائح التي يفضلها، مع الترحيب به بقبلة تعبر عن الشوق له
الاهتمام به وسؤاله عن حاله و عمله.
إحضار كأس من الماء أو العصير ليتناوله ريثما يتم إعداد طعام الغذاء أو العشاء.
مرافقته أثناء تبديله لثيابه.
من الأشياء التي تزيد الود بين الزوجين أن تذكر الزوجة لزوجها بعض أعماله الحسنة ومآثره الحميدة .
حسن استقبال ضيوف الزوج وخاصة أهله وعدم التذمر من كثرة حضورهم أو عددهم، والقيام بإعداد الطعام والشراب
والتودد لهم.
كسب قلب والديه وبالأخص والدته من خلال المعاملة الحسنة والطيبة، ومساعدتها في أعمال المنزل ، وتقديم الهدايا لها في كل مناسبة، تحضير الأطباق والأطعمة التي تحبها وتفضلها، ذكر مزايا ابنها أمامها وعدم التعرض لعيوبه، حث الزوج على كثرة زيارة والدته وبرها.ا، جميع هذه الأمور تجعل الرجل يزيد حباً لزوجته وبالتالي تزيد علاقتهما الزوجية وداً وحباً.
عندما يغضب الزوج ماذا تفعل؟
تحاول الزوجة تهدئة زوجها وضبط انفعالاته وإن كانت على حق ، وألا تمثل دور الندً له فتجادله وتستفزه، وأن تحاول جهدها إنهاء المشكلة بسرعة وعدم النوم وهما في حالة خصام
عندما يريد أن ينام:
تهيئة الفراش والقيام بتطييبه والحرص على نوم الأطفال مبكراً، ارتداء أجمل الثياب له،
ومن المهم والضروري تذكيره قبل النوم بقراءة آية الكرسي و بتطبيق السنة بقراءة المعوذات والنفث باليد ثلاثاً قبل النوم .
إن أراد السفر:
- القيام بتحضير ملابسه وترتيبها في الحقيبة .
- من الجميل وضع رسالة غرامية في حقيبته دون علمه، ليقرأها وهو بعيد فتأخذه الأشواق إلى زوجته وأبنائه.
- عدم التثقيل عليه بالطلبات .
- توديعه بحرارة مع التعبير له عن مقدار الفراغ الذي سيتركه حال سفره .
- وضع مصحف صغير في جيبه .
- حفظه أثناء سفره في ماله وعياله وبيته .
همسة:
إن أكثر ما يساعد المرأة على الوصول إلى المثالية في تعاملها مع زوجها تذكر حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( زوجك جنتك أو نارك )) .
تحتاج الحياة الزوجية إلى حب يسقى بمياه العطاء ليكبر، وعادة ما تكون المرأة هي النبع الذي يغذي الحياة الزوجية لأنها من تحمل العاطفة والدفء ومن شفافيتها تولد الحياة.
وفيما يلي نعرض بعض الوسائل التي تسير بنا إلى طريق السعادة الزوجية والتي إذا ما احتسبتها المرأة ونوتها لله تعالى تؤجر عليها.
استقبال الزوج عند دخوله عش الزوجية وذلك بارتداء أجمل الثياب، والتطيب بالروائح التي يفضلها، مع الترحيب به بقبلة تعبر عن الشوق له
الاهتمام به وسؤاله عن حاله و عمله.
إحضار كأس من الماء أو العصير ليتناوله ريثما يتم إعداد طعام الغذاء أو العشاء.
مرافقته أثناء تبديله لثيابه.
من الأشياء التي تزيد الود بين الزوجين أن تذكر الزوجة لزوجها بعض أعماله الحسنة ومآثره الحميدة .
حسن استقبال ضيوف الزوج وخاصة أهله وعدم التذمر من كثرة حضورهم أو عددهم، والقيام بإعداد الطعام والشراب
والتودد لهم.
كسب قلب والديه وبالأخص والدته من خلال المعاملة الحسنة والطيبة، ومساعدتها في أعمال المنزل ، وتقديم الهدايا لها في كل مناسبة، تحضير الأطباق والأطعمة التي تحبها وتفضلها، ذكر مزايا ابنها أمامها وعدم التعرض لعيوبه، حث الزوج على كثرة زيارة والدته وبرها.ا، جميع هذه الأمور تجعل الرجل يزيد حباً لزوجته وبالتالي تزيد علاقتهما الزوجية وداً وحباً.
عندما يغضب الزوج ماذا تفعل؟
تحاول الزوجة تهدئة زوجها وضبط انفعالاته وإن كانت على حق ، وألا تمثل دور الندً له فتجادله وتستفزه، وأن تحاول جهدها إنهاء المشكلة بسرعة وعدم النوم وهما في حالة خصام
عندما يريد أن ينام:
تهيئة الفراش والقيام بتطييبه والحرص على نوم الأطفال مبكراً، ارتداء أجمل الثياب له،
ومن المهم والضروري تذكيره قبل النوم بقراءة آية الكرسي و بتطبيق السنة بقراءة المعوذات والنفث باليد ثلاثاً قبل النوم .
إن أراد السفر:
- القيام بتحضير ملابسه وترتيبها في الحقيبة .
- من الجميل وضع رسالة غرامية في حقيبته دون علمه، ليقرأها وهو بعيد فتأخذه الأشواق إلى زوجته وأبنائه.
- عدم التثقيل عليه بالطلبات .
- توديعه بحرارة مع التعبير له عن مقدار الفراغ الذي سيتركه حال سفره .
- وضع مصحف صغير في جيبه .
- حفظه أثناء سفره في ماله وعياله وبيته .
همسة:
إن أكثر ما يساعد المرأة على الوصول إلى المثالية في تعاملها مع زوجها تذكر حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( زوجك جنتك أو نارك )) .