لا تتهاون فالموضوع خطير للغاية لحمايتك وحماية عائلتك!!
ثلاث نساء في إحدى مدن ولاية فلوريدا بشمال أمريكا أدخلن إلى المستشفيات على فترات متقاربة لمدة 5 أيام، كلهن مصابات بنفس الأعراض
الحمّى، برودة، وتقيّأ، ثم فجأة أصبن بالانهيار العضلي، أعقبه شلل تام وأخيرا، موت ... لم يكن هناك أي إشارات خارجية غريبة بأجسامهم ... ولكن الصدمة عندما جاءت نتائج تشريح الجثث ( الموت كانت نتيجة التسمم في الدم) .... هؤلاء النسوة لم يعرفن بعضهم البعض ولم يكن بينهن أي شيء مشترك
وبعد إجراء التحريات اللازمة أكتشف بالصدفة بأنّهم كانوا قد تناولوا طعامهم في نفس مطعم (حديقة الزيتون) قبل أيام من وفيّاتهن
قسم الصحة قرر على أن يغلق المطعم ..الأكل ، الماء، و أجهزة التكييف كانت جميعا تحت التفتيش و الاختبارات، بلا جدوى
جاءت الصدمة الكبيرة عندما تم إدخال نادلة في المطعم بسرعة إلى المستشفى بالأعراض المماثلة. أخبرت الأطباء أنها كانت في عطلة، وذهبت إلى المطعم فقط لالتقاط مرتبها
هي لم تأكل أو تشرب شيء لكن بينما كانت هي هناك، استعملت مرحاض المطعم ..؟!!!! عند ذلك تذكّر أحد الأطباء مقالة قد قرأها من قبل عن علم السموم تشير إلى نفس الأعراض ، فقرر الذهاب إلى المطعم، ودخل غرفة الاستراحة ورفع مقعد المرحاض تحت المقعد، كان هناك عنكبوت صغير. ألتقطه وعاد به إلى المختبر، ليكتشف
أنه عنكبوت المخطّطين السام (Telamonia dimidiata)، الذي سمّى بهذا الاسم بسبب لونه المحمّر
سمّ هذا العنكبوت سامّ جدا، لكن يمكن أن يستغرق عدّة أيام ليصبح ساري المفعول. فصيلة هذا العنكبوت تحب أن تعشش بشكل مباشر في المناخ الرطب المظلم البارد، وحافات المرحاض تزوّدهم بالجوّ المناسب؟؟؟؟!!!!!.
بعد بضع أيام أدخل محامي من مدينة جاكسونفيل إلى غرفة الطوارئ يشكو نفس الأعراض... وقد أخبر الطبيب قبل موته ، بأنّه كان مسافر لغرض العمل، أخذ رحلة طيران من إندونيسيا، غيّر الطائرة في سنغافورة، قبل الرجوع إلى البيت. هو لم يزر مطعم (حديقة الزيتون)، بينما كان هناك. هو دخل المرحاض (كما عمل كلّ الضحايا الآخرين) وجد الأطباء عنده ثقبا جريحا، على ردفه الأيمن . أكتشف المحقّقين بأنّ الطيران الذي كان هو مسافرا عليه بدأ في الهند.
قسم علم الطيران المدني طلبت تفتيش فوري في مراحيض كلّ الرحلات من الهند واكتشفت أعشاش عناكيب Telamonia المخطّطتين في 4 طائرات مختلفة!!!!
يعتقد بأنّ هذه العناكب الآن يمكن أن تكون في أي مكان في العالم.
لذا رجاء، قبل أن تستعمل مرحاض عام، أرفع المقعد للتدقيق عن العناكب. يمكن أن ينقذ حياتك!
ثلاث نساء في إحدى مدن ولاية فلوريدا بشمال أمريكا أدخلن إلى المستشفيات على فترات متقاربة لمدة 5 أيام، كلهن مصابات بنفس الأعراض
الحمّى، برودة، وتقيّأ، ثم فجأة أصبن بالانهيار العضلي، أعقبه شلل تام وأخيرا، موت ... لم يكن هناك أي إشارات خارجية غريبة بأجسامهم ... ولكن الصدمة عندما جاءت نتائج تشريح الجثث ( الموت كانت نتيجة التسمم في الدم) .... هؤلاء النسوة لم يعرفن بعضهم البعض ولم يكن بينهن أي شيء مشترك
وبعد إجراء التحريات اللازمة أكتشف بالصدفة بأنّهم كانوا قد تناولوا طعامهم في نفس مطعم (حديقة الزيتون) قبل أيام من وفيّاتهن
قسم الصحة قرر على أن يغلق المطعم ..الأكل ، الماء، و أجهزة التكييف كانت جميعا تحت التفتيش و الاختبارات، بلا جدوى
جاءت الصدمة الكبيرة عندما تم إدخال نادلة في المطعم بسرعة إلى المستشفى بالأعراض المماثلة. أخبرت الأطباء أنها كانت في عطلة، وذهبت إلى المطعم فقط لالتقاط مرتبها
هي لم تأكل أو تشرب شيء لكن بينما كانت هي هناك، استعملت مرحاض المطعم ..؟!!!! عند ذلك تذكّر أحد الأطباء مقالة قد قرأها من قبل عن علم السموم تشير إلى نفس الأعراض ، فقرر الذهاب إلى المطعم، ودخل غرفة الاستراحة ورفع مقعد المرحاض تحت المقعد، كان هناك عنكبوت صغير. ألتقطه وعاد به إلى المختبر، ليكتشف
أنه عنكبوت المخطّطين السام (Telamonia dimidiata)، الذي سمّى بهذا الاسم بسبب لونه المحمّر
سمّ هذا العنكبوت سامّ جدا، لكن يمكن أن يستغرق عدّة أيام ليصبح ساري المفعول. فصيلة هذا العنكبوت تحب أن تعشش بشكل مباشر في المناخ الرطب المظلم البارد، وحافات المرحاض تزوّدهم بالجوّ المناسب؟؟؟؟!!!!!.
بعد بضع أيام أدخل محامي من مدينة جاكسونفيل إلى غرفة الطوارئ يشكو نفس الأعراض... وقد أخبر الطبيب قبل موته ، بأنّه كان مسافر لغرض العمل، أخذ رحلة طيران من إندونيسيا، غيّر الطائرة في سنغافورة، قبل الرجوع إلى البيت. هو لم يزر مطعم (حديقة الزيتون)، بينما كان هناك. هو دخل المرحاض (كما عمل كلّ الضحايا الآخرين) وجد الأطباء عنده ثقبا جريحا، على ردفه الأيمن . أكتشف المحقّقين بأنّ الطيران الذي كان هو مسافرا عليه بدأ في الهند.
قسم علم الطيران المدني طلبت تفتيش فوري في مراحيض كلّ الرحلات من الهند واكتشفت أعشاش عناكيب Telamonia المخطّطتين في 4 طائرات مختلفة!!!!
يعتقد بأنّ هذه العناكب الآن يمكن أن تكون في أي مكان في العالم.
لذا رجاء، قبل أن تستعمل مرحاض عام، أرفع المقعد للتدقيق عن العناكب. يمكن أن ينقذ حياتك!