أبراهيم ود على



سـعـران لـحـم

و شـايـفــيـن الـحـال الـبـى

كـان ود رت مـا تـبـكـوا عـلـى

فـات الـعـيـد

ابـراهـيـم ود عـلى

سـعـران فـوق لـحـم الـروسـيـن

أولاد الـعـم مـتـلـمـيـن

يا عبدالباقى

ألـحـق أخـوك

سـعـرة سـنـيـن

عـلى ود سـحـيـلـى قـال

بـيـنـفـع معاه عـرقـى الـبـحـريـن

سـعـران الـلـحـم ما بـيـنـفـعـه

بـوقـنـيـه

و لا حـجـار بـت الـشـيـن

و لا إبــر الـصـيـن

خــرم الـسـبـلـوقـة

مـا بـتـسـده الـدلاقـيـن

يا بـت عـلـوب قـل نـوم الـعـيـن

فــاتـت عـلـيـك نــادرة

يـا سـعـد الـديـن

الـلـيـلـة حـوجـتـكـم

يا خـرفـان الـضـعـيـن

الــفــزعــة

يـا الـسـنـى و يـاسـيـن

دعــواتـكـم يـا الـصـالـحـيـن

نـاس تـجازى الـحـنـيـة و الـوفـاء بـالـضـنـيـن


تحياتى

أبـــقــــديـــر