تعادل المنتخب المالي الذي يسعى للتأهل لنهائيات كأس العالم و الذي دخل السودان بدون جوازات مع منتخبنا السوداني بهدف للكل بكر المنتخب المالي بواسطة لاعبه المحترف المعروف فردريك كانتوتيه بهدف جميل من كرة معكوسة في منتصف الشوط الأول تقريبا كما عادل للسودان اللاعب مدثر كاريكا في زمن الربع الأخير من الشوط الأول .
في بداية الشوط الثاني ضغط المنتخب المالي للحصول على الفوز بينما تراجع مستوى الفريق السوداني وضاعت عدة فرص من الفريق المالي، كفيله بفوزه لسوء الطالع وتالق الحارس حافظ ، وقد أجرى مدرب المنتخب السوداني بعض التعديلات بخروج كرونقو ودخول راجي عبد العاطي ودخول مهند الطاهر بدلا عن قلق ودخول الحمري لاعب هلال بورتسودان بدلا عن كاريكا المصاب وقد تحسن لعب الفريق القومي السوداني كثيرا وكاد أن يحصل على الفوز وخاصة في الكرة التي هيئها مهند الطاهر لنفسه بعد أن تخلص من الدفاع وسددها برعونة خارج المرمى .
تالق هيثم مصطفى في منتصف الملعب بتمريراته الذكية وكان حارس المرمى حافظ في أحسن أحواله
ونجح الدفاع في مراقبة اللاعب كانوتيه المزعج وخاصة اللا عب طارق مختار الذي أجاد مراقبته وحرمه من الحصول على الكرةو التسديد في كثير من الأحيان .
الحكم من سيشل كان متحاملا على منتخبنا السوداني في كثير من الأحيان مما أدى إلى غضب الجماهير التي قذفته بزجاجة فارغه أدت إلى رجوعة لرشده ، النتيجة عموما مشجعة للفريق السوداني للتأهل إذا تمت بعض المعادلات والحسابات في المباريات القادمة ونتمنى لمنتخبنا القومي التأهل لنهائيات كأس أفريقيا وعلى القائمين على أمره إجراء المزيد من المباريات الودية مع منتخبات ذات وزن وخاصة أن هنالك متسع من الوقت قبل مباراة بنين في يونيو القادم
في بداية الشوط الثاني ضغط المنتخب المالي للحصول على الفوز بينما تراجع مستوى الفريق السوداني وضاعت عدة فرص من الفريق المالي، كفيله بفوزه لسوء الطالع وتالق الحارس حافظ ، وقد أجرى مدرب المنتخب السوداني بعض التعديلات بخروج كرونقو ودخول راجي عبد العاطي ودخول مهند الطاهر بدلا عن قلق ودخول الحمري لاعب هلال بورتسودان بدلا عن كاريكا المصاب وقد تحسن لعب الفريق القومي السوداني كثيرا وكاد أن يحصل على الفوز وخاصة في الكرة التي هيئها مهند الطاهر لنفسه بعد أن تخلص من الدفاع وسددها برعونة خارج المرمى .
تالق هيثم مصطفى في منتصف الملعب بتمريراته الذكية وكان حارس المرمى حافظ في أحسن أحواله
ونجح الدفاع في مراقبة اللاعب كانوتيه المزعج وخاصة اللا عب طارق مختار الذي أجاد مراقبته وحرمه من الحصول على الكرةو التسديد في كثير من الأحيان .
الحكم من سيشل كان متحاملا على منتخبنا السوداني في كثير من الأحيان مما أدى إلى غضب الجماهير التي قذفته بزجاجة فارغه أدت إلى رجوعة لرشده ، النتيجة عموما مشجعة للفريق السوداني للتأهل إذا تمت بعض المعادلات والحسابات في المباريات القادمة ونتمنى لمنتخبنا القومي التأهل لنهائيات كأس أفريقيا وعلى القائمين على أمره إجراء المزيد من المباريات الودية مع منتخبات ذات وزن وخاصة أن هنالك متسع من الوقت قبل مباراة بنين في يونيو القادم