كتب الراوي الفرنسي المعروف (جون فرن) - وهو كاتب اشتهر بقصص الخيال العلمي , ومن رواياته الخيالية عشرون ألف فرسخاً تحت سطح البحر و رحول الأرض في ثمانين يوماً , ورحلة إلى مركز الأرض - وفي هذه الآخرة ( رحلة إلى مركز الأرض ) وهي قصة خيالية تحكي عن فريق من السياح يرحلون إلى باطن الأرض حتى يصلون لمركزها , ولما أرادوا العودة إلى ظاهر الأرض بدا لهم أن يتركوا أثراً هنالك يدل على مبلغ رحلتهم وأهميتها وتأريخها , فنقشوا على الصخر كتابة باللغة العربية . ولما سئل جون فرن فيما بعد عن ذلك , قال : لأن اللغة العربية هي لغة المستقبل ولا شك أنه يموت غيرها وتبقى هي حتى يرفع القرآن .
وهذه رؤية عالم يتميز بنظرته الثاقبة , وقد تحققت كثير من الأفكار التي صاغها في رواياته من قبل مائة وخمسين عاماً - ومن ذلك فكرة الغواصة التي لم تكن معروفة قبله فابتكرها في قصته ( عشرون ألف فرسخاً تحت سطح البحر ) , وكذلك تحققت فكرته عن السفر إلى الفضاء .
أما آن لنا أن نثق بأنَّ المستقبل لنا , قد أخبرنل الله بذلك , ولكن يبدو أن العرب والمسلمين قد نسوا ما ذكروا به - وافتتنوا بما يقول الغرب , وهذا أحد علماء الغرب يقول أن المستقبل لنا ( لأن لغة الأمة تعني الأمة)
وهذه رؤية عالم يتميز بنظرته الثاقبة , وقد تحققت كثير من الأفكار التي صاغها في رواياته من قبل مائة وخمسين عاماً - ومن ذلك فكرة الغواصة التي لم تكن معروفة قبله فابتكرها في قصته ( عشرون ألف فرسخاً تحت سطح البحر ) , وكذلك تحققت فكرته عن السفر إلى الفضاء .
أما آن لنا أن نثق بأنَّ المستقبل لنا , قد أخبرنل الله بذلك , ولكن يبدو أن العرب والمسلمين قد نسوا ما ذكروا به - وافتتنوا بما يقول الغرب , وهذا أحد علماء الغرب يقول أن المستقبل لنا ( لأن لغة الأمة تعني الأمة)