الفصيح والحسناء

كان عمران بن حطان من الخوارج وكان من أخطب الناس وأفصحهم , وكان إذا خطب ثارت الخوارج إلى سلاحها . وكان مع ذلك من أقبح الناس وجهاً .
قالت له زوجته ذات مرة - وكانت من أجمل النساء - : إني لأرجو أن يدخلنا الله الجنة أنا وأنت - فأما أنا فلأني ابتليت بك فصبرت عليك , و أما أنت فلأن الله تعالى أنعم عليك بي فشكرت , والصابر والشاكر في الجنة .

انا بقول الجميل والجميلة


يسلمو أحمد

كلامك صاح يا لوكا , ربنا يديك العافية وشكراً على المرور والتعلقي ولك أجمل التحايا .

عزيزي يا ابراهومة , مشكور جداً على تتويجك لي بهذا المعنى , ومقبول منك الكرت الجديد , والله مشتاق اشوف تفاصيل جديدة عنك , طولنا ما اتلاقينا

صديقي العزيز حسيب شكراً على المرور , وتعليقك المليان من بديهتك عادةً , لك اجمل تحياتي .

مشكور جدا مستر ود الشيخ والله طول عمرك معلم و(مر) على قول اخونا ابراهيم وجزيت خيرا يا ملك الادب العربى.........

شكراً أخي مونتي على المرور والتعليق الجميل , وأشكرك على هذا الإطراء , وأتمنى أن نكون عند حسن ظنكم , ولك أجمل تحياتي .