* صفات لا تحبها المرأة في المرأة
* المرأة التي تتغير تصرفاتها وحركاتها وحتى نبرات صوتها بمجرد أن يحضر رجل، بل وتذهب إلى أبعد من ذلك بالخوض في امور لا تفهمها، مثل كرة القدم وغيرها فقط لإثارة إعجابه.
ـ تلك التي تستعمل دموعها كل مرة تشعر بأنها ستخسر أو عندما تريد الحصول على شيء، او عندما ينتقدها أحد.
ـ نتلقى دعوة لمناسبة ما، نسألها ماذا ستلبس، ترد «شيئا عاديا، فالمناسبة لا تحتاج إلى بذل جهد كبير»، نسمع نصيحتها، لكنها عندما تصل، تكون في قمة أناقتها.
ـ تلك التي تخفي عمرها أو تكذب، حتى عندما لا يكون هناك شخص غريب، وتعرف تماما أننا نعرف سنها لأنها من نفس الجيل. ـ تلك التي تكذب حول عمليات التجميل التي خضعت لها، رغم الآثار والنتائج الحاصلة في شكلها، ورغم معرفتنا السابقة بها، الأمر الذي يشعرنا بأنها تستهين بذكائنا.
ـ التي تعيد استعمال هداياها، أي انها تقدم لك في مناسبة خاصة هدية تكون قد تلقتها ولم تعجبها، رغم أنها تعرف مسبقا أنك لن تستعمليها لأنها ليست على مقاسك، او أصبحت موضة قديمة. ـ التي تتناول كل الأطعمة اللذيذة والدسمة، مثل الشوكولاته والحلويات من دون أن يزيد وزنها. يقال إن نجمة السلسلة «ديسبيرات هاوسوايفز» Desperate Housewives تيري هاتشر، تثير حفيظة وغيرة باقي زميلاتها في المسلسل، لأنها لا تتوقف عن أكل قطع الشوكولاته أمامهن من دون ان تكتسب أي كيلوغرامات.
ـ تردد دائما على مسامعنا ان وزنها كبير وأن عليها اتباع نظام حمية للتخسييس وممارسة الرياضة، مع أنها تعلم جيدا أنها أنحف واحدة فينا، عندما نتوجه إلى مطعم، نطلب أطباقا عديدة باستثنائها، فهي دائما تتحجج بأنها تتبع ريجيما خاصا، وتحرص على تناول طبق سلطة من دون صلصة مع أكواب ماء طوال السهرة.
ـ تلك التي لا تتوقف عن الكلام عن أمومتها، وعن تفاصيل نمو طفلها، وحتى عندما نحاول تغيير الموضوع، لها قدرة عجيبة على الرجوع إليه وبسرعة.
ـ المعجبة بنفسها، فهي تكرر وتعيد ان فلانا معجب بها، ومديرتها تفضلها على باقي الزميلات لأنه لولاها لما سار العمل. - التي نطلب منها أن تصحبنا للسوق لمساعدتنا على انتقاء فستان واكسسوارات لمناسبة معينة، وبمجرد دخول المحل تتحول إلى المركز، وكأنها هي التي تحتاج إلى فستان وهي المدعوة إلى الحفل، وبالتالي يصبح اصطحابها عبئا نفسيا كبيرا ومضيعة للوقت. ـ تعرفينها على اصدقائك، وفي الغد تتصل بهم للقائهم أو تدعوهم إلى بيتها من دون إخبارك.
ـ التي تسرق أفكارك وتتبناها، أي أنك تحدثينها عن فكرة جديدة، وفي أقرب لقاء مع صديقاتك، تطرح أفكارك وكأنها هي صاحبتها أو من اكتشفها وبطريقة تعليمية تسري حتى عليك.
ـ ننظم نزهة في الخلاء، تلبس كل واحدة ملابس رياضية وعملية إلا هي، فهي تحضر في حذاء بكعب عال وتنورة ضيقة، وبالتالي نحتاج كلنا أن نتباطأ ونمشي الهوينا من أجلها. ـ تلك التي ليس لها أسلوب خاص، فما إن ترى زيا عند صديقة حتى تسارع بشراء مثله تماما.
* .. وصفات لا يحبذها الرجل في أبناء جنسه
* السمات التي لا يحبذها الرجل في أبناء جنسه كثيرة نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر: ـ الرجل الذي لا يخفي غريزته البدائية في اقتناص الفرص سواء في العمل أو في المجالات الشخصية.
ـ المــــدعي الـــذي لا يتــوقف عـــن الــتبـــــاهــــي بقدراته ونجاحاته وما حققه من أموال، أو بمغامراته النسائية والإسهاب في تفاصيلها.
ـ الكتوم الذي لا يتكلم إلا عند الضرورة، يأخذ ما لديك من أفكار من دون إعطاء أي مقابل. ـ الرجل الطاووس، الذي يهتم بمظهره بشكل مبالغ فيه إلى حد قد يسبب بعض الإحراج عند الخروج معه وكذلك بعض الملل.
ـ النمطي أو المتشدد في تفكيره، الذي يصر على فكرة معينة لا يحيد عنها أو يغيرها حتى عندما تتغير الظروف.
ـ المزاجية والبرود المفاجئ من دون معرفة الأسباب أو البوح بها.
ـ البخل بحيث لا يدفع الحساب في مقهى أو مطعم، ويعتبر نفسه ضيفا دائما على الآخرين. ـ افتقاد روح المؤازرة، بمعنى أنه عندما يقع صديق له في مطب أو عندما يحصل نقاش حاد بينه وبين صديق آخر، يسحب نفسه مثل الشعرة من العجين، ولا يحدد موقفه.
ـ الذي يفرض تحالفاته وعلاقاته أو عداواته عليك، كأن يغضب إذا صادقت خصما له.
ـ الذي ينقل الكلام، وخاصة الأقوال السيئة عنك ويصر على معرفة ما قاله الآخرون عنه امامك.
ـ الذي تكون على موعد معه، ويأتي مصطحبا شخصا غريبا من دون استشارتك.
ـ الذي لا يدرك حدوده في حياتك الخاصة، أو الذي يتدخل في كل كبيرة وصغيرة تخصك، لكن كل شيء يتعلق به هو يبقى من التابوهات والمحرمات.
ـ الذي تحلو دائما في عينيه ممتلكات غيره، ويعتبرها تحديا لا تقر له عين حتى يحصل عليها.
ـ الذي يصادر رأيك، ويفرض أفكاره وذوقه واختياراته ويتكلم باسمك حتى في حضورك. ـ الصديق الذي يعتبرك دائما جاهزا للقيام بأي خدمة تخصه بغض النظر عن ظروفك.
ـ الذي ما إن يرى امرأة حتى يصبح مثل المراهق، حتى إن كان فوق الستين