سوسة - وكالات
في حادثة غريبة ..استيقظت سيدة من تونس وتدعى " نعيمة " من حالة الموت
السريري وذلك بعد يوم كامل من إعلان خبر وفاتها حسب ما نطق به الطبيب الذي
اشرف على علاجها.
وكانت نعيمة التي تسكن في بلدة عين جلولة من محافظة القيروان بتونس ، قد
أعلن الطبيب عن موتها نتيجة تعرضها لنوبة قلبية ، بعد أن عجزت محاولات
الأطباء لإنقاذ حياتها من الموت بواسطة استخدام التنفس الاصطناعي، إلا أن
إرادة الله كانت فوق كل شيء ، حيث استفاقت من نومتها وعادت إلى الحياة بعد
24 ساعة من إعلان خبر وفاتها ، وذلك خلال أداء صلاة الجنازة على جثمانها،
حسبما ذكرت صحيفة اليوم الالكتروني.
وتعود تفاصيل الحادثة الغريبة عندما وقعت نعيمة في حالة غيبوبة على الأرض
داخل منزلها ، فقام أفراد أسرتها على الفور بطلب سيارة إسعاف ونقلوها إلى
أقرب مستشفى، وبالرغم من كافة المحاولات التي بذلها الأطباء من أجل إنقاذ
حياتها،بواسطة أجهزة التنفس الاصطناعي، إلا أنها فقدت وعيها وأدرك الجميع
خبر موتها، ولكن عندما استفاقت أثناء تأدية صلاة الميت عليها، هرب بعض
المصلين من المسجد، فيما أسرع زوجها وقام بوضع الغطاء عليها تجنباً
لتعريتها أمام المصلين ، فيما أخذ الحاضرين يكبرون ويرددون «الله أكبر
الله أكبر."
في حادثة غريبة ..استيقظت سيدة من تونس وتدعى " نعيمة " من حالة الموت
السريري وذلك بعد يوم كامل من إعلان خبر وفاتها حسب ما نطق به الطبيب الذي
اشرف على علاجها.
وكانت نعيمة التي تسكن في بلدة عين جلولة من محافظة القيروان بتونس ، قد
أعلن الطبيب عن موتها نتيجة تعرضها لنوبة قلبية ، بعد أن عجزت محاولات
الأطباء لإنقاذ حياتها من الموت بواسطة استخدام التنفس الاصطناعي، إلا أن
إرادة الله كانت فوق كل شيء ، حيث استفاقت من نومتها وعادت إلى الحياة بعد
24 ساعة من إعلان خبر وفاتها ، وذلك خلال أداء صلاة الجنازة على جثمانها،
حسبما ذكرت صحيفة اليوم الالكتروني.
وتعود تفاصيل الحادثة الغريبة عندما وقعت نعيمة في حالة غيبوبة على الأرض
داخل منزلها ، فقام أفراد أسرتها على الفور بطلب سيارة إسعاف ونقلوها إلى
أقرب مستشفى، وبالرغم من كافة المحاولات التي بذلها الأطباء من أجل إنقاذ
حياتها،بواسطة أجهزة التنفس الاصطناعي، إلا أنها فقدت وعيها وأدرك الجميع
خبر موتها، ولكن عندما استفاقت أثناء تأدية صلاة الميت عليها، هرب بعض
المصلين من المسجد، فيما أسرع زوجها وقام بوضع الغطاء عليها تجنباً
لتعريتها أمام المصلين ، فيما أخذ الحاضرين يكبرون ويرددون «الله أكبر
الله أكبر."